خبر

استقبل معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، اليوم الأربعاء 16 أكتوبر 2024م، معالي وزيرة الدولة للعمل والشؤون الصناعية بجمهورية أوغندا السيدة إيثر دافينا أنياكون، وذلك في مقر الوزارة بمدينة الرياض، بحضور معالي نائب الوزير للعمل الدكتور عبدالله أبوثنين، وعدد من المسؤولين من الجانبين.

في مستهل اللقاء، رحّب معالي الوزير الراجحي بمعالي الوزيرة الأوغندية التي عُيّنت حديثًا وزيرة للعمل والشؤون الصناعية. وهدف اللقاء إلى تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في إطار السعي لنقل مستوى التعاون إلى آفاق جديدة في مجال سوق العمل.  

وقدّم معالي الوزير الراجحي دعوةً للوزيرة الأوغندية لحضور المؤتمر الدولي لسوق العمل في نسخته الثانية، والذي تستضيفه المملكة العربية السعودية في مدينة الرياض خلال الفترة من 29 إلى 30 يناير 2025م.  

كما عقد معالي نائب وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للعمل الدكتور عبدالله أبوثنين اجتماعًا مستقلًا مع معالي الوزيرة الأوغندية، استعرض خلاله عددًا من البرامج والمبادرات المتعلقة بتنظيم القطاع وحقوق العاملين، بالإضافة إلى مناقشة أوجه التعاون وتطوير الإجراءات في مجال العمالة المنزلية.  

والجدير بالذكر أن هذا اللقاء يأتي ضمن جهود المملكة المستمرة لتطوير علاقاتها وشراكاتها مع الدول الصديقة، بما يحقق المصالح المشتركة ويساهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 على أكمل وجه.

تاريخ النشر
17-ربيع الثاني -1446 - 20-Oct-2024
القطاعات
قطاع العمل
الفئة المستهدفة
حقوق العمالة في المملكة العربية السعودية
نظام العمل في المملكة العربية السعودية

ابق على اطلاع دائم...

انضم إلى قائمة نشرتنا الإخبارية لتبقى على اتصال معنا

اشترك الآن

تمثل صفحة المستفيد جزءاً من منظومة موحدة ومتكاملة تهدف إلى تعزيز رضا المستفيدين من خلال الارتقاء بكفاءة معالجة الشكاوى والطلبات والبلاغات، والاستجابة للاستفسارات بفعالية وكفاءة عالية. وتهدف إلى تعزيز فعالية التواصل الإلكتروني مع المسؤولين في الوزارة، وذلك من خلال تمكين المستفيدين من الوصول إلى خدمة التواصل مع معالي الوزير. وتأتي هذه الخدمة في إطار التزام الوزارة المستمر بتحسين جودة الخدمات المقدمة وتعزيز مستوى التفاعل مع المستفيدين عبر القنوات الرقمية الرسمية.

صفحة المستفيد

تاريخ آخر تحديث: 2024/10/20 - 07:39, 17/ربيع الثاني /1446 - 10:39 توقيت المملكة العربية السعودية

هل كانت هذه الصفحة مفيدة؟
0% من المستخدمين قالوا نعم من 0 تقيمات